بسم الله الرحمن الرحيم
كيفكم ./.. بهمس أفضل التحايا ورمز المحبه
حبيت اني اكتب موضوع عن الصديق
واترك اقلامكم .../ تبين بعض الامور
مدخل {.....
ليس غريب ان تنهي صداقة صديق
لأكن الاغرب هو ترك كتاب حياتك ينغلق من جديد
حروف مبعثره ...(( حول الصدقة ))...
قلوبنا متمسكة بالحياة
لها رواية بعزف بها الحكايات
القليل منا ينتهي به ..(( المطاف )).. أو المكان إلى بوابه النهايات
والبعض الأخر تنكسر به الصدقات ويغرق في أمواج البدايات
فهيا بعض الحكايات التي تثير علامااااات الاستفهام
وتقود نفسها //.. ....... حول صراعات الهموم
كالعادة حياة البداية ترفض مصافحة حقيقة النهاية
والنهاية تقيم حواجز فوق قاموس الحكاية
و كالعادة المعتادة نخيط حياتنا
بكل حياكة
بخيوط أصدقه نبني جسر البداية
وكالعادة المعتادة نرسم طريقنا
بكل اجتهاده
بسكب الدموع نصافح بوابه النهاية
نزيد في سكب الدموع حتى تختفي الهموم
التي تعطينا نبض في الوجود
ويتلاعب الصديق في مشاعرنا بفقاعات الحياة
هكذا هي الحياة
نصادق ثم نفارق .. ثم نبداء ثم ننتهي .. حتي تختلط المجاملات
وتتبعثر من أمامنا مفهوم الصدقات
وتبقى في نهاية المشوار
مجرد شخص خسر عنوان ..((الصداقة )).. فتكونت
من أمامه الشعور بعلامة..((؟ ))...
..((؟ ))...الوجود
..((؟ ))...الإحساس
..((؟ ))...الصداقة
..((؟ ))...النهاية
تكسوا قلوبنا أحساس البرود .. وينشل تفكيرنا في رد الذهول
الصداقات بعنوان الصديق تختصر ...(( بتخفيف أو زيادة الهموم ))....
لو سألك ..(( أي شخص )).. أكثر الأشخاص تخفيف
لي همومك .. ولي أو جاعك ..ستكون الإجابة ..(( صديقي ))..
شخص لم تكن معنا معه بداية ولأكن إحساسنا بصداقه هي عنوان
البداية
وكما قيل ..(( الصديق وقت الضيق ))..
كثير هي إسرارنا يحملها الصديق
كثير هي مشاكلنا يحملها الصديق
كثير هي متاعبنا يحملها الصديق
فصديق حمل ماحمل وبتداء الطريق بالجدل
وكما قيل ...(( ليس كل ماتراه يلمع ))..
وهذا هو الخيار الصحيح
فبعض الصداقات تكون بعنوان تزيف المشاعر
وتلاعب في أحساس الآخرين
في النهاية مجرد ....(( المصلحة .))..
والصديق الذي يعرف سرك هو الأسرع الى ...(( خنقك ))..
سهل التعرف عليه لأكن صعب الوثوق فيه
فقليل منا من يصادف صديق تكتمل عليه
علامات الصداقة
قد أقول
أصبح في زمننا هذا الصديق ...(( عمله نادرة ))..
قصه صغيرة ...(( عن بداية صداقه حميمة وتفرقه غريبة ))...
طبعاً القصة كانت إلي احد الإخوان وحبيت أحطها من ضمن الموضوع
يقول
في بداية الأمر .. تعرفت على صديق أثناء الدراسة وكان الحظ يجمعنا في جميع الفصول
الدراسية ..(( يعني إذا نجح يتفا جاء انه معه في الفصل )).. المهم
كبرت الصداقة بيننا حتى التخرج ووصلت الصداقة الى ترابط أخوي واعتبرته مثل أخوي
فكان أكثر وقتي أكون متواجد معه إلى ان تعرف على أخواني فصار شبه يومي نطلع مع بعض
وأكثر ..(( إسراري./. مشاكلي ./ همومي ./ نبضي ./ )) يعرفها واعرف انه مكان أمين
يقول الغريب بعد فتره صار يدق على أخوي وهو يسحب عليه .. وبعد فتره صارت صداقتي معه
شبه سطحيه إلى درجه انه صار يطلع مع أخوي ويمكن مايدق علي ..
فصار عندي حب فضول اني اعرف وش السبب حول الموضوع هذا
سألته ./ يافلان أنت شايف مني شي أنا مزعلك بشي
يقول كان جوابه ../ لا ماجاء منك قصور
وكأنه يخفي على شي
وبعد فتره وجيزه صار مايدق علي نهائياً صار يدق على اخوي ويطلعون مع بعض
وانأ .. دارت حولي الكثير من الاسئله ...(( لماذا ./ وكيف ./ ومتى ../ وليش .))
في النهاية مادري وش السبب بضبط
..(( بداية صداقه حميمة وتفرقه غريبة ))..
الصديق الصداقه بختصار فلسفه بداية
.
.
للصداقة ثقه تبداء من البداية
فالصديق يعرف كيف ينهي النهاية
.
.
عندما تتمايل (( الحروف ))
فعلم أن الصدقة انتهت
.
.
عندما ..(( تصبح الحروف ملتهبة))..
فعلم إن الصديق أشعلها
.
.
(( الصداقة تكره روية الحقيقه ))
لي أنها تجعله ضاهر وملموس
.
.
ليس اصعب دمعه هي دمعة صديق
بل هي نهاية البداية قبل قطع الطريق
.
.
مخرج {... كالعاده انهي حروفي في نهاية الطريق ولا ضاق صدري تذكرت ان الكتاب مجرد كتاب مثل الصديق لا تفارقنا شلت صفحات حياتي منه وتركته مثل الكتاب لي انه مجرد كتاب ملاحظة ...//
يمكن في نهاية الموضوع ماكتبت سوال
ابي الموضوع يكون مفتوح والحوارات متفرعه